
رأي

صديق أبي الأنتيم
هدوء نسبي لا يشبه العاصفة التي تجتاحنا جميعًا، استيقظت صباح يوم السبت 26 تموز 2025 على خبر وداع زياد الرحباني،
هدوء نسبي لا يشبه العاصفة التي تجتاحنا جميعًا، استيقظت صباح يوم السبت 26 تموز 2025 على خبر وداع زياد الرحباني،
حين أتخيل زياد الرحباني بعيدًا عن حياته الفنية المثمرة، وبعيدًا عن كونه من واحدة من أكبر العائلات الفنية عربيًا، أراه
كل جديد منّا، على الواتساب، في النشرة، وعلى السوشيل ميديا.
انضموا إلى قناتنا على الواتساب لنشارككم أبرز المقالات والتحقيقات بالإضافة الى فرص تدريبية معمقة في عالم الصحافة والإعلام.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح وتحليل حركة المرور وتقديم محتوى مخصص. يمكنك إدارة تفضيلاتك في أي وقت.
ضرورية لعمل الموقع بشكل صحيح. لا يمكن تعطيلها.
تُستخدم لمساعدتنا في تحسين تجربتك من خلال التحليلات والمحتوى المخصص.